الأربعاء، 2 مارس 2016

أنظِرنِيْ غَدِيْ





أيّها الصَبَاح :
كَيفَ لِي أن أقتضِبَ مِن حنَاجِرِ العَصَافِيرِ 
سُبُحاتِ أمَلٍ تُلملِمُ شَعَثَ الأمَانِي مِن جِزَازِ الوَاقِع ؟!

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

تَحَدّثُوا فَكُلَّيْ آذَانٌ صَاغِيَة