أيُّها الشِتَاءُ الأدْرَدْ :
مَا عَادَ قَلبِيْ صَالِحاً لِأشجَارِ الشِربِينْ وأعْيَادِ الحَنينْ !
لَملِمْ أصَابِعَكَ الكَزمَاءْ وأحدَاقِكَ الرَادِيكَالِيَّة !
وارْحَلْ إلىَ رُكنٍ قَصِيَّ تَسمَعُ مِنهُ خشخَشَة أورَاقِ الغُروبْ
فأغصَانُكَ الغانِيَة جَفَّتْ وانْدَحَرتْ مِنْ حرَّ القُلوبْ .
مَا عَادَ قَلبِيْ صَالِحاً لِأشجَارِ الشِربِينْ وأعْيَادِ الحَنينْ !
لَملِمْ أصَابِعَكَ الكَزمَاءْ وأحدَاقِكَ الرَادِيكَالِيَّة !
وارْحَلْ إلىَ رُكنٍ قَصِيَّ تَسمَعُ مِنهُ خشخَشَة أورَاقِ الغُروبْ
فأغصَانُكَ الغانِيَة جَفَّتْ وانْدَحَرتْ مِنْ حرَّ القُلوبْ .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
تَحَدّثُوا فَكُلَّيْ آذَانٌ صَاغِيَة