امتِحَانُ إخلاَصِنَا " فَاقةٌ " إلىَ كِفَايَتِنَا
فَنحنُ نتَألّم لِنتَعلّم ، وَ نَرحَل لِنستَقِر
وَنحزَنُ لِنبتَسِم
فَعِندَما تَتزعزَعُ سَوارِينَا ، وتَخملُ كُلّ ضَوارِينَا
تَقِفُ علَى سَنابِكِ الأُمُور " أسبَابَ الظُهور" !
و
و
وَنتَمسّك .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
تَحَدّثُوا فَكُلَّيْ آذَانٌ صَاغِيَة